قانون السببية يقتضي بأن لكل شيء سبب فالرسم يدل على الرسالم والخلق يدل على الخالق.
ولا يمكن لهذا الخالق ان يكون خاضعا لمبدأ السبيبية وإلا صار مخلوقا مساويا لبقية مخلوقاته.
والله الذي خلق الزمان والمكان لا يمكن بأي حال من الاحوال أن يخضع لهما وأن يُطبقا عليه.
نحن نعرف الله بالضمير وليس بالعقل.
لماذا لا تتعدد الألهة؟ لوحدة المخلوقات، فالجهاز العصبي والهضمي والتناسلي ووو عند جميع المخلوقات واحد، مع تعديلات بما يتناسب كل مخلوق ومحيطه.
الله لم يأمر بالشر ولكنه سمح له لحكمة يعلمها!
الحرية مع الألم أكرم عند الله من العبودية مع السعادة
الشر إذا اقتربت منه خُيل لك أنهوشر لكن إذا ابتعدت عنه ورأيت الصورة الكلية تيقنت انه خير مطلق.
ص 20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق